أبو مروان العنزي
قلت ،،وقالت
كتبت تقول :
حديثك شيق ،يدخل القلب
قلت لها : كيف،،؟ ولماذا ؟
هو حديث عادي
قالت باستحياء
: لدي رغبة أن أسمعه دائما
يدخل أعماقي ،فأحس بوجداني
أشتاق لكلماتك
شوق الليل للصباح
وشوق. النحل للزهر
أرغب في حديثك ،،
فيؤنس وحدتي
على وقع كلماتك
تهتز نفسي ،وأرتشف قهوتي
بوعي وبلا وعي
أدندن حروفها ،،
وأبوح لك بما أريد
لا أريد صمتك،،لانه يقهرني
لا أريد شمسا مشرقة
إذا لم ترافقها كلماتگ
بل لا أريد يوما بدونك
قلت لها ؛
ياامراة ،،استبدت بحياتي
لاأريدك لحظة
ولا ساعة ولا يوما
أنا أريدك دهرا ،،بل عمرا
منك صنعت كلماتي
ومنك جدلت قصائدي
كلماتك نبتت في ديواني
يانهرا من عسل
يادرة حياتي
أنسج لك كل يوم أشعاري
من ماء القلب،،من دمع العينين
يامن تسكنين الجفون
كحمامة في عشها
كزهرة في أصيصها
قالت : ذاك مااريد
عاطفتي كمياه البحر
لن يجف،، ولن يقل
وما زالت أحاسيسي
تتدفق تدفق النهر
يكفي أن تعشقني
كعشقك للنهر والشجر
وورود الجوري والياسمين
أنا وأنت سندخل التاريخ
تاريخ عصر جديد
لم يكتبه المزيفون
ولم يسوقه النخاسون
حبك باق ،،لن تلتهمه النيران
ولن تسكته زفرات الأحقاد
قلت لها :
سيدتي ،،سأحملك
كراية يرفعها الفارس
سأذكرك ،،في كل صباح
وكلما هز الوتر قلمي
أحبك مدى عمري
قلت ،،وقالت
كتبت تقول :
حديثك شيق ،يدخل القلب
قلت لها : كيف،،؟ ولماذا ؟
هو حديث عادي
قالت باستحياء
: لدي رغبة أن أسمعه دائما
يدخل أعماقي ،فأحس بوجداني
أشتاق لكلماتك
شوق الليل للصباح
وشوق. النحل للزهر
أرغب في حديثك ،،
فيؤنس وحدتي
على وقع كلماتك
تهتز نفسي ،وأرتشف قهوتي
بوعي وبلا وعي
أدندن حروفها ،،
وأبوح لك بما أريد
لا أريد صمتك،،لانه يقهرني
لا أريد شمسا مشرقة
إذا لم ترافقها كلماتگ
بل لا أريد يوما بدونك
قلت لها ؛
ياامراة ،،استبدت بحياتي
لاأريدك لحظة
ولا ساعة ولا يوما
أنا أريدك دهرا ،،بل عمرا
منك صنعت كلماتي
ومنك جدلت قصائدي
كلماتك نبتت في ديواني
يانهرا من عسل
يادرة حياتي
أنسج لك كل يوم أشعاري
من ماء القلب،،من دمع العينين
يامن تسكنين الجفون
كحمامة في عشها
كزهرة في أصيصها
قالت : ذاك مااريد
عاطفتي كمياه البحر
لن يجف،، ولن يقل
وما زالت أحاسيسي
تتدفق تدفق النهر
يكفي أن تعشقني
كعشقك للنهر والشجر
وورود الجوري والياسمين
أنا وأنت سندخل التاريخ
تاريخ عصر جديد
لم يكتبه المزيفون
ولم يسوقه النخاسون
حبك باق ،،لن تلتهمه النيران
ولن تسكته زفرات الأحقاد
قلت لها :
سيدتي ،،سأحملك
كراية يرفعها الفارس
سأذكرك ،،في كل صباح
وكلما هز الوتر قلمي
أحبك مدى عمري

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق